the king الإدارة
عدد الرسائل : 644 تاريخ التسجيل : 26/08/2008
| موضوع: انخفاض درجة الحرارة يساهم في الشعور بالاكتئاب الجمعة أكتوبر 10, 2008 4:19 pm | |
| علماء رياضيات يكتشفون عددا أوليا يتكون من 13 مليون رقم
تستخدم كمبيوترات كبيرة وعملاقة مختلفة في التحقق من صحة النتائج
لوس أنجلوس، الولايات المتحدة الأمريكية (cnn)-- نجح علماء الرياضيات في جامعة كاليفورنيا بولاية لوس أنجلوس باكتشاف أكبر عدد أولي مكون من 13 مليون رقم، وهو إنجاز سُعي إليه منذ وقت طويل، مما يجعلهم مؤهلين للحصول على جائزة نقدية بقيمة 100 ألف دولار.
واكتشف العلماء عدد "مرسين" السادس والأربعين الشهر الماضي على شبكة مؤلفة من 75 جهاز كمبيوتر تعمل بنظام التشغيل "ويندوز إكس بي"، وتم التحقق من العدد الأولي الجديد بالعديد من أجهزة الكمبيوتر التي تشغّل نظماً جبرية وحسابية مختلفة.
وقال رئيس الفريق العلمي بجامعة كاليفورنيا، إديسون سميث: "نحن مسرورون للغاية.. والآن فإننا سنبدأ رحلة البحث عن العدد الأولي التالي، رغم الصعوبات المتمثلة في فرادة مثل هذا الأمر،" وفقاً لما ذكرته الأسوشيتد برس.
ويعد هذا الاكتشاف ثامن "عدد مرسين أولي" التي تحققه جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس.
روابط ذات علاقة باحث عربي يقلب علم الرياضيات وبرهان "مسلمة اقليدوس الخامسة" تقرير: أفضل طلاب الرياضيات أشدهم كرهاً لها عالم روسي متنسك يرفض أرفع جوائز الرياضيات ويذكر أن الأعداد والأرقام الأولية هي التي لا تقبل القسمة إلا على نفسها وعلى الرقم واحد دون أن يكون لناتج القسمة أي باق، مثل العدد 3 و7 و11.
وسميت هذه الأعداد والأرقام بـ"عدد مرسين"، لأن مكتشفها هو العالم الرياضي الفرنسي ماران مرسين، الذي ظهر في القرن السابع عشر، ويعبر عنها بالصيغة 2p-1، أي "اثنان مرفوعة إلى قوة عدد أولي ناقصاً واحد"، حيث P أي عدد أولي.
وبالنسبة إلى الاكتشاف الجديد، فإن P، أو العدد الأولي، تساوي 43112609.
ويشار إلى أن الآلاف من الناس من مختلف أنحاء العالم، يشاركون في البحث عن "أكبر عدد مرسين أولي" عبر الإنترنت، وذلك باستخدام نظام تعاوني ذي قوة حسابية تكفي لأداء العمليات الحسابية الكبيرة المطلوبة لاكتشاف "أعداد مرسين الأولية" والتحقق منها.
أما جائزة الـ100 ألف دولار فهي مقدمة من مؤسسة "إلكترونيك فرونتير فاونديشن"، وهي مخصصة لأول عدد مرسين أولي يزيد على 10 ملايين رقم.
وتدعم المؤسسة الحقوق الفردية على الإنترنت، ووضعت الجائزة لتشجيع "الحوسبة التعاونية" باستخدام شبكة الإنترنت. الوحدة "تجعلك تشعر بالبرد"
اقرأ أيضا آلة الفجر "تهزم أحزان الشتاء" 06 01 07 | علوم وتكنولوجيا
أخبار أخرى الوحدة "تجعلك تشعر بالبرد"
عودة رواد الفضاء الصينيين بعد رحلة ناجحة
صور مخيفة لأضرار السجائر
| ما هي خدمة Rss؟
"الدفء يقلل الإحساس بالوحدة" توصل أخصائيون في علم النفس في جامعة تورنتو إلى أن العزلة الاجتماعية تجعل الناس يشعرون بالبرد.
ووجد فريق البحث ان الأشخاص الذين يشعرون بأنهم معزولون يعبرون عن الشعور بالبرد في الغرفة التي يكونون فيها أكثر من غيرهم.
كما ان مثل هؤلاء الأشخاص يختارون لطعامهم الشوربة الساخنة بدلا من تفاحة أو عصير بارد.
وأجريت الدراسة على 65 من المتطوعين قسموا إلى مجموعتين.
استعادت المجموعة الأولى تجارب شخصية كانوا يشعرون فيها بأنهم مستبعدون اجتماعيا وشعروا بالعزلة او الوحدة كتجربة رفض السماح لهم بدخول ناد.
بينما استعاد أفراد المجموعة الأخرى تجارب شعروا فيها بأنهم مقبولون.
ثم طلب الباحثون بعد ذلك من كل فرد منهم تقدير درجة حرارة الغرفة.
وتراوحت تقديراتهم بين 12ـ40 درجة مئوية، حيث أعطى الذين تذكروا تجارب انعزالية تقديرات أقل لدرجة الحرارة.
وفي التجربة التالية طلب الباحثون من 52 متطوعا المشاركة في لعبة بالكرة تنظم بالكمبيوتر.
وصممت اللعبة بحيث ترسل الكرة إلى البعض عدد مرات أكبر من البعض الآخر.
وبعد ذلك سئل المتطوعون عن مدى رغبتهم في الحصول على قهوة ساخنة أو قطع من البسكويت أو شراب مثلج أو تفاحة أو شوربة ساخنة.
ووجد الباحثون أن اللاعبين "غير المحبوبين" أكثر تفضيلا للشوربة الساخنة أو القهوة الساخنة.
ويفسر الباحثون تفضيل هؤلاء للأطعمة والمشروبات الساخنة بأنه ناجم عن الشعور بالبرد نتيجة للشعور بالعزلة.
آلية التكيف ويقول دكتور تشين بو زونج رئيس فريق البحث المنشور في مجلة "علم النفس" لقد وجدنا أن تجربة العزلة الاجتماعية تجعل الناس يشعرون بالبرد فعلا".
ويضيف "ربما لذلك تستخدم مفردات عن البرد والدفء لوصف العزلة والاندماج الاجتماعي.
ويشير الفريق إلى أن نتائج هذا البحث قد تفيد في علاج الإحساس بالحزن أو الوحدة.
ويقول في المجلة التي تصدرها الرابطة الأمريكية لعلم النفس " من المفيد أن يتم الاتجاه الآن إلى تحديد ما إذا كان الشعور بدفء شيء ملموس يقلل الإحساس السلبي بالعزلة الاجتماعية.
كما يقترح الباحثون فكرة أن رفع درجة حرارة المكان قد يساعد في تخفيف الشعور بالاكتئاب بنفس الطريقة التي يتم فيها علاج المصابين بمرض "الاضطراب العاطفي الموسمي" أو "ساد" اختصارا بالضوء.
ويقولون "ركزت الأبحاث في هذا المرض على العلاقة بين تقلص ساعات نور النهار وزيادة احتمالات الإصابة بالاكتئاب في الشتاء رغم وجود دلائل تؤيد فكرة أن انخفاض درجة الحرارة يساهم في الشعور بالاكتئاب".
"أبحاثنا تشير إلى تفسير لذلك، وهو أنه ربما تكون درجات الحرارة الباردة في الشتاء عاملا مساعدا في تكوين الخبرة النفسية بالعزلة الاجتماعية".
| |
|